|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
 |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
22-12-2005
|
|||
|
|||
|
حديث لأبونا زكريا عن التطور فى العالم الإسلامى
الموضوع هنا http://www.islam-christianity.net/pt/pt.htm يوم الخميس 24 / 11 بإسم : تطور العقل الإسلامى آخر تعديل بواسطة iwcab ، 22-12-2005 الساعة 03:52 PM 
|
|
#2
22-12-2005
|
|||
|
|||
|
حوادث البنات اللى بنسمع عنها .. كتير منها يمكن لاينطبق عليه مفهوم الخطف لكن ممكن نسمى الموضوع : تغرير
فخدعة الوحدة الوطنية ، والوحدة العملية القائمة يمكن 24 ساعة فى اليوم بتؤدى إلى إن أفراد معينة نتيجة ظروف أسرية أو عدم تربية دينية إنهم يبحثوا عن الحب خارج النطاق المسيحى ، وإحنا بواسطة خدعة الوحدة بنهيىء الظروف لنجاح عملية التغرير عملية التغرير لاتقتصر على مجموعة من البنات .. عملية التغرير تشمل الأمة القبطية بأسرها وذلك منذ إعلان الوحدة سنة 19 الوحدة مخالفة للمسيحية وهى ضد مصلحة الوطن ، وغير منطقية ، ونتائجها واضحة فى دمار الوطن والمسيحيين إحتفالات برمضان ، وميلاد حنا بيصلى معاهم ، والشباب القبطى بيقاتل فى الجيش الإسلامى ضد الغرب وإسرائيل ، وواحد من البطريركية بيصلى على النبى فى التليفزيون ، ولسه ياآما نشوف
|
|
#3
22-12-2005
|
|||
|
|||
|
زى ما بنسمع إن البنات المخطوفين بيكونوا متخدرين ، فالأمة القبطية كلها متخدرة بخرافات الوحدة الوطنية والعلمانية والقومية العربية ، وإمكانية الإصلاح تحت ظل الحكم الإسلامى ، ووهم الحصول على حقوق ، وغير ذلك من خرافات
----------------- من أبسط قواعد حب الوطن هو شكر وتكريم من يخدمون الوطن ، الأوربيين بنوا الوطن بعد ما كان خرب ، ومحمد على إستعملهم لتحسين الإقتصاد والحياة بهدف بناء دولة إسلامية قوية تحارب الغرب بسلاح الغرب وفشلت خطط محمد على وفى النهاية سيطر الأوربيين على الوطن وبنوا الدولة الحديثة ، وجزائهم كان محاربتهم وطردهم وإنكار كل فضل لهم ، وبعد إنقصالنا عنهم وتدهور المرافق ، رجعوا لهم تانى وصالحوهم وأتى الغربيون بأموالهم ومعداتهم وأصلحوا المرافق ، ومع ذلك لم يذكرهم أحد ، ولم يشكرهم أحد ولم يعرف أحد فضلهم فهم كفار أثمة وإهمالهم واجب إسلامى .. لقد تنكروا لهم كعادتهم مثلما أنكروا فضلا أجدادنا فى تمويل دولة الإسلام على مر العصور آخر تعديل بواسطة iwcab ، 22-12-2005 الساعة 06:16 PM
|
|
#4
22-12-2005
|
|||
|
|||
|
إقتباس:
|
|
#5
23-12-2005
|
|||
|
|||
|
أظن يا يوساب ان محمد علي بنى امبراطوريته لمجده الشخصي لأنه حارب خلافة المسلمين في ذلك الوقت ( الخلافة العثمانية ) واستفاد من الاوروبيين وارسل لهم بعثات ، محمد علي نفسه اوروبي ( من ألبانيا ) ، وعارف ايه اللي في اوروبا مش موجود في مصر
استغل كل المصادر في مصر لعمل تطوير صناعي ضخم عشان البلد تبقى الأفضل طبعا لولا التدخل الاوروبي الغربي ، لكان محمد على استطاع احتلال تركيا
|
|
#7
23-12-2005
|
|||
|
|||
|
- الإطار العام اللى أصبحنا بنعيش فيه منذ الوحدة ، وهو أن المسلم أخو الوطن ، وبنسلم أولادنا لهم للتعليم والتثقيف وأخذ الشهادة ثم العمل فى الحكومة ، أو العمل بالشهادة ، والوصول للعمل السهل والمال الكثير
- فى الفترة الأولى قبل سنة 1975 لم يكن التليفزيون منتشر ، وكان الأولاد يرجعوا من المدرسة يقعدوا مع الأهل ويستقوا منهم بعض العلم والثقافة والعادات والقيم إلخ ، لكن تفاقم الوضع بعد التليفزيون ، فالولد عايش مع جيران أغلبهم مسلمين وفى المدرسة مع المسلمين ومناهج بيد مسلمين وفى البيت مع التليفزيون ، وإذا كبر شوية يقرأ جرائد مسلمين .. الخلاصة أصبح الإنسان يعيش مغموساً فى المجتمع الإسلامى من المهد لللحد ، لا عندنا مدارس ولا إعلام ولا جرايد ولا وظايف ولا أحزاب .. بمعنى أننا دائما بنكون فى أماكن مع الغالبية المسلمة وإحنا مجرد ديل أو " طيشة " نقول نعم آمين وخلاص .. نظير الأمن والحصول على مرتب - وإتصالنا مع المجتمع بتاعنا لاتتأتى إلا من الإحتكاك مع الأسرة ، ووقت الأسرة بقى صغير جداً للإنشغال فى المدرسة والمذاكرة والتليفزيون ، أو الكنيسة .. ووقتها برضه صغير وتأثير محدود - ممكن يفلت من الفخ اللى غاوى يروح الكنيسة ويروح 3 - 4 مرات فى الإسبوع ، وتبقى الكنيسة بيته التانى - لكن الغالبية لاتوجد لديهم إمكانية للهرب من الفخ المحكم آخر تعديل بواسطة iwcab ، 23-12-2005 الساعة 09:19 AM
|
|
#8
23-12-2005
|
|||
|
|||
|
فعلياً .. أصبحنا نعيش بدون حقوق
ليس لنا حق التعليم ( تعليم ثقافتنا وتراثنا ) وليس لنا حق الإعلام ( الإعلام عن آرائنا ورؤيتنا وأهدافنا ) وليس لنا حقوق سياسية ( أى أن تكون لنا رؤية سياسية خاصة بنا ووجهة نظر فى كيفية تشكيل حياتنا ومجتمعنا ، أو أن تكون هناك أحزاب نتجمع فيها وتعبر عنا ، أو أن يكون لنا ممثلين فى البرلمان ) وليس لنا حق التجمع لأى هدف إلا ممارسة الصلاة فقط وليس لنا الحق فى إدارة أى مؤسسات .. إلا المؤسسة الدينية ومؤسسات لرعاية الطوائف التى تحتاج لرعاية خاصة كالمسنين والأيتام والفقراء مطلوب إن كل المؤسسات تكون مملوكة للمسلمين وهم يضعون سياستها ويحددون أهدافها وهم الغالبية ويكون المسيحيين مجرد أقلية محطوطة للزينة وإستكمال الديكور ، ونستمتع بالدلدلة والهامشية حتى يشعر المسلمون أنهم الأعزة الأعلون ولو فكرنا نعمل مشروع ( ليس القصد مشروع إقتصادى ) مع بعض يقولوا كده خطر .. لأن المسلمين ممكن يهجموا ويحرقوا المكان ده .. لكن الأحسن عمل مشاريع مشتركة لتجنب الهجوم والحرق فتخيلوا أبناء الوطن مستعدين يحرقونا لو فكرنا ننفصل عنهم وتكون لنا إرادة منفصلة عنهم آخر تعديل بواسطة iwcab ، 23-12-2005 الساعة 03:26 PM
|
|
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
النمط الشجري
