|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
عزيزي الخواجة.. سأرد عليك أولاً نظراً لمعزتك الخاصة والباقي فيما بعد...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أولاً في أكثر من مرة ذكرت أن التقية ليست عند السنة.. والشيعة فقط( هداهم الله) هم الذين يتبعونها.. أما بعد.. أعرف دماثة خلقك.. وكنت أتمنى أن يكون العكس صحيح.. وأنك تكون مكون فكرة طيبة عني.. أقرأ ماذكرته .. وأفهمه جيداً.. ياأخي كيف أكون مصري وأنتمي لجيش مصر ( سواء كنت من أي ديانة) وأفرح لامتلاك أسرائيل لأسلحة دمار شامل .. ولا أرغب أن تمتلكها مصر.. هل هناك إسرائيلي واحد يتمنى العكس.. بالطبع لأ لأن ولائه لإسرائيل.. عفواً.. حكاية ال2% دي إذا كان المسيحيين زيه .. فعلاً لو المسيحيين بيفضلوا إسرائيل على مصر.. يبقى دخولهم الجيش والشرطة أساساً غلط .. زي إسرئيل مابتعمل مع العرب والمسلمين..ولكني أشك في ذلك.. لأني عرفت مسيحيين حتى خارج مصر وبيموتوا في حاجة أسمها مصر.. عزيزي الخواجة.. فكرتك عني كويسة وأعتقد أنك من الذكاء.. بحيث أن شخص مايقدرش يخدعك بالتقية المزعومة لسنة ونصف.. ولا إيه؟ أي مسيحي أو مسلم أو من أي ديانة يرحب بتفوق إسرائيل على مصر.. لا يستحق حتى الجنسية المصرية وليس الالتحاق بالجيش والشرطة.. وأنا ذكرت عبارة محددة لو كان معظم المسيحيين زيك.. فرحانين بامتلاك إسرائيل للأسلحة وأنضمامها للناتو.. وفرحانين بأي مصيبة تلحق بمسلمي مصر( وأنت مش منهم ولا إيه).. يبقوا خطر على أمن مصر.. على فكرة.. أنا ضد الإرهاب من أي ديانة.. ده واضح.. شكراً لأصدقائي.. أما باقي من رد على مداخلتي فأعتقد أنه لا يستحق عناء الرد.. مش عارف أقول إيه تاني.ز اعتقد لديك قدر كبير من الذكاء عشان تفهم كلامي.. أخوك في الوطن ماجد عزيزي شريف باختصار أنا وضحت رأيي .. وأهلاً بجيش مصري من المسيحيين فقط يكون ولاؤهم لمصر وليس إسرائيل.. وقد ذكرت في أكثر من مرة إن لي أصدقاء أكثر من إخوان مسيحيين.. والتقية اللي أتهمت بها من الخواجة .. أعتقد لن أجني ثمارها.. |
#2
|
||||
|
||||
سلامى لاساتذتى الكبار و تحيه خاصه لامير المؤمنين k k نأتى لل****** ماجد الذى يقول إقتباس:
إقتباس:
تعريف التقية : لغة: من اتقيت الشيء وتَقَيته وأتَّقيه تقىً وتَقِيّة وتقاء، حذرته. اصطلاحاً: عرّفها ابن حجر بقوله: التقية الحذر من إظهار ما في النفس من معتقد وغيره للغير[ فتح الباري12/314 ] . وقد ورد في معنى التقية آيات قرآنية وأحاديث نبوية فى الآيات : قوله تعالى: {لايتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاه ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير} "عن ابن عباس في قوله تعالى: {إلا أن تتقوا منهم تقاة} فالتقية باللسان من حمل على أمر يتكلم به وهو معصية لله فيتكلم به مخافة الناس وقلبه مطمئن بالايمان فان ذلك لا يضره إنما التقية باللسان".[ تفسير ابن أبي حاتم ج2/ص629 ] . وقال ابن كثير :" أي إلا من خاف في بعض البلدان والأوقات من شرهم، فله أن يتقيهم بظاهره لا بباطنه ونيته كما قال البخاري، عن أبي الدرداء أنه قال :" إنا لنبشّ في وجوه أقوام وقلوبنا تلعنهم"، وقال البخاري قال الحسن : التقية إلى يوم القيامة".[ابن كثير 360-361]. وأما السنة: فقد روى البخاري في صحيحه في كتاب المغازي عن جابر قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ لِكَعْبِ بْنِ الْأَشْرَفِ ؛ فَإِنَّهُ قَدْ آذَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ ؟! فَقَامَ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَتُحِبُّ أَنْ أَقْتُلَهُ ! قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : فَأْذَنْ لِي أَنْ أَقُولَ شَيْئًا ، قَالَ : قُلْ ، فَأَتَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ فَقَالَ : إِنَّ هَذَا الرَّجُلَ قَدْ سَأَلَنَا صَدَقَةً وَإِنَّهُ قَدْ عَنَّانَا وَإِنِّي قَدْ أَتَيْتُكَ أَسْتَسْلِفُكَ ، قَالَ : وَأَيْضًا وَاللَّهِ لَتَمَلُّنَّهُ ، قَالَ : إِنَّا قَدْ اتَّبَعْنَاهُ فَلَا نُحِبُّ أَنْ نَدَعَهُ حَتَّى نَنْظُرَ إِلَى أَيِّ شَيْءٍ يَصِيرُ شَأْنُهُ وَقَدْ أَرَدْنَا أَنْ تُسْلِفَنَا وَسْقًا أَوْ وَسْقَيْنِ و حَدَّثَنَا عَمْرٌو غَيْرَ مَرَّةٍ فَلَمْ يَذْكُرْ وَسْقًا أَوْ وَسْقَيْنِ أَوْ فَقُلْتُ لَهُ فِيهِ وَسْقًا أَوْ وَسْقَيْنِ ، فَقَالَ أُرَى فِيهِ وَسْقًا أَوْ وَسْقَيْنِ ، فَقَالَ : نَعَمِ ارْهَنُونِي ، قَالُوا : أَيَّ شَيْءٍ تُرِيدُ ؟ قَالَ : ارْهَنُونِي نِسَاءَكُمْ ، قَالُوا : كَيْفَ نَرْهَنُكَ نِسَاءَنَا وَأَنْتَ أَجْمَلُ الْعَرَبِ ؟! قَالَ : فَارْهَنُونِي أَبْنَاءَكُمْ ، قَالُوا كَيْفَ نَرْهَنُكَ أَبْنَاءَنَا فَيُسَبُّ أَحَدُهُمْ فَيُقَالُ رُهِنَ بِوَسْقٍ أَوْ وَسْقَيْنِ ، هَذَا عَارٌ عَلَيْنَا وَلَكِنَّا نَرْهَنُكَ اللَّأْمَةَ - قَالَ سُفْيَانُ : يَعْنِي السِّلَاحَ - فَوَاعَدَهُ أَنْ يَأْتِيَهُ ، فَجَاءَهُ لَيْلًا وَمَعَهُ أَبُو نَائِلَةَ - وَهُوَ أَخُو كَعْبٍ مِنْ الرَّضَاعَةِ - فَدَعَاهُمْ إِلَى الْحِصْنِ فَنَزَلَ إِلَيْهِمْ ، فَقَالَتْ لَهُ امْرَأَتُهُ : أَيْنَ تَخْرُجُ هَذِهِ السَّاعَةَ ؟ فَقَالَ : إِنَّمَا هُوَ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ وَأَخِي أَبُو نَائِلَةَ - وَقَالَ غَيْرُ عَمْرٍو قَالَتْ أَسْمَعُ صَوْتًا كَأَنَّهُ يَقْطُرُ مِنْهُ الدَّمُ قَالَ إِنَّمَا هُوَ أَخِي مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ وَرَضِيعِي أَبُو نَائِلَةَ إِنَّ الْكَرِيمَ لَوْ دُعِيَ إِلَى طَعْنَةٍ بِلَيْلٍ لَأَجَابَ - قَالَ : وَيُدْخِلُ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ مَعَهُ رَجُلَيْنِ قِيلَ لِسُفْيَانَ سَمَّاهُمْ عَمْرٌو قَالَ سَمَّى بَعْضَهُمْ قَالَ عَمْرٌو جَاءَ مَعَهُ بِرَجُلَيْنِ وَقَالَ غَيْرُ عَمْرٍو أَبُو عَبْسِ بْنُ جَبْرٍ وَالْحَارِثُ بْنُ أَوْسٍ وَعَبَّادُ بْنُ بِشْرٍ قَالَ : عَمْرٌو جَاءَ مَعَهُ بِرَجُلَيْنِ فَقَالَ : إِذَا مَا جَاءَ فَإِنِّي قَائِلٌ بِشَعَرِهِ فَأَشَمُّهُ فَإِذَا رَأَيْتُمُونِي اسْتَمْكَنْتُ مِنْ رَأْسِهِ فَدُونَكُمْ فَاضْرِبُوهُ ، وَقَالَ : مَرَّةً ثُمَّ أُشِمُّكُمْ فَنَزَلَ إِلَيْهِمْ مُتَوَشِّحًا وَهُوَ يَنْفَحُ مِنْهُ رِيحُ الطِّيبِ ، فَقَالَ : مَا رَأَيْتُ كَالْيَوْمِ رِيحًا أَيْ أَطْيَبَ وَقَالَ غَيْرُ عَمْرٍو قَالَ : عِنْدِي أَعْطَرُ نِسَاءِ الْعَرَبِ وَأَكْمَلُ الْعَرَبِ ، قَالَ : عَمْرٌو فَقَالَ : أَتَأْذَنُ لِي أَنْ أَشُمَّ رَأْسَكَ ؟ قَالَ : نَعَمْ فَشَمَّهُ ثُمَّ أَشَمَّ أَصْحَابَهُ ، ثُمَّ قَالَ : أَتَأْذَنُ لِي ؟ قَالَ : نَعَمْ فَلَمَّا اسْتَمْكَنَ مِنْهُ قَالَ : دُونَكُمْ فَقَتَلُوهُ ثُمَّ أَتَوْا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرُوهُ ". (أ) قال النووي : " وَاتَّفَقَ الْعُلَمَاء عَلَى جَوَاز خِدَاع الْكُفَّار فِي الْحَرْب , وَكَيْف أَمْكَنَ الْخِدَاع إِلَّا أَنْ يَكُون فِيهِ نَقْضُ عَهْد أَوْ أَمَان فَلَا يَحِلّ , وَقَدْ صَحَّ فِي الْحَدِيث جَوَاز الْكَذِب فِي ثَلَاثَة أَشْيَاء : أَحَدهَا فِي الْحَرْب " .[ شرح النووي لصحيح مسلم 45/12]. (ب) قال ابن حجر : " وَفِيهِ التَّحْرِيض عَلَى أَخْذ الْحَذَر فِي الْحَرْب , وَالنَّدْب إِلَى خِدَاع الْكُفَّار , وَأنَّ مَنْ لَمْ يَتَيَقَّظ لِذَلِكَ لَمْ يَأْمَن أَنْ يَنْعَكِس الْأَمْر عَلَيْهِ, قَالَ اِبْن الْعَرَبِيّ : الْخِدَاع فِي الْحَرْب يَقَع بِالتَّعْرِيضِ وَبِالْكَمِينِ وَنَحْو ذَلِكَ . وَفِي الْحَدِيث الْإِشَارَة إِلَى اِسْتِعْمَال الرَّأْي فِي الْحَرْب : بَلْ الِاحْتِيَاج إِلَيْهِ آكَد مِنْ الشَّجَاعَة , وَكَذَا وَقَعَ الِاقْتِصَار عَلَى مَا يُشِير إِلَيْهِ بِهَذَا الْحَدِيث , وَهُوَ كَقَوْلِهِ " الْحَجّ عَرَفَة " , قَالَ اِبْن الْمُنِير : مَعْنَى الْحَرْب خَدْعَة أَيْ الْحَرْب الْجَيِّدَة لِصَاحِبِهَا الْكَامِلَة فِي مَقْصُودهَا إِنَّمَا هِيَ الْمُخَادَعَة لَا الْمُوَاجَهَة , وَذَلِكَ لِخَطَرِ الْمُوَاجَهَة وَحُصُول الظَّفَر مَعَ الْمُخَادَعَة بِغَيْرِ خَطَر" .[ فتح الباري 158/6] . (ج) وقد ترجم البخاري لهذا الحديث بترجمتين ، حيث قال : باب الكذب في الحرب، وباب الفتك بأهل الحرب ، ونقل ابن حجر عن ابن العربي أنه قال :" الْكَذِب فِي الْحَرْب مِنْ الْمُسْتَثْنَى الْجَائِز بِالنَّصِّ رِفْقًا بِالْمُسْلِمِينَ لِحَاجَتِهِمْ" ، ثم قال ابن حجر :" وَيُقَوِّيه مَا أَخْرَجَهُ أَحْمَد وَابْن حِبَّانَ مِنْ حَدِيث أَنَس فِي قِصَّة الْحَجَّاج اِبْن عِلَاط الَّذِي أَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ وَصَحَّحَهُ الْحَاكِم فِي اِسْتِئْذَانه النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَقُول عَنْهُ مَا شَاءَ لِمَصْلَحَتِهِ فِي اِسْتِخْلَاص مَاله مِنْ أَهْل مَكَّة وَأَذِنَ لَهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَإِخْبَاره لِأَهْلِ مَكَّة أَنَّ أَهْل خَيْبَر هَزَمُوا الْمُسْلِمِينَ وَغَيْر ذَلِكَ مِمَّا هُوَ مَشْهُور فِيهِ". [ فتح الباري 159/6] . ومن مجموع ذلك يمكن القول بأن التقية عند أهل السنة هي إظهار المسلم لبعض الأقوال والفعال الموافقة لأهل الكفر أو الجارية على سبلهم إذا اضطر المسلم إلى ذلك من أجل اجتناب شرهم، مع ثبات القلب على إنكار موافقتهم وبغضها والسعي لدفع الحاجة إليها . [ انظر فقه الإيمان والعمل الصالح د. العمري 520]. تابع
__________________
يستطيع الإنسان ترويض الوحوش المفترسة أما لسانه فلا يقدر أن يلجمه أذكر لى كلامك الذى جعلتنى عليه اتكل . هذا الذى عزائى فى مذلتى , لأن قولك احيانى ( مز 118 ) آخر تعديل بواسطة besoo ، 03-05-2007 الساعة 09:09 AM |
#3
|
||||
|
||||
تابع ضوابط التقية عند أهل السنة والجماعة: الأول: ألا تكون التقية طريقاً للانفلات من ربقة التكاليف الشرعية، فلا يجوز الخروج عن حدود الشرع بحجة التقية. ثانياً: التقية رخصة لا يلجأ إليها إلا في حال الاضطرار، والأخذ بالعزيمة أفضل. قال ابن حجر: " قال ابن بطال : أجمعوا على أن من أكره على الكفر واختار القتل أنه أعظم أجرا عند الله ممن اختار الرخصة ، وأما غير الكفر فان أكره على أكل الخنزير وشرب الخمر مثلا فالفعل أولى" [ فتح الباري ج12/ص317]. ثالثاً: التقية لحال الضرورة تقدر بقدرها، فإذا اضطر المسلم إلى التقية وجب عليه أن يتقي الكفار بأدنى مايمكن بأدنى ما يمكن مما هو خروج عن حدود الشرع، وهذا لا يتعدى اللسان في كثير من الأحوال. رابعاً: وجوب السعي للخروج من حكم الاضطرار أو الإكراه الذي أباح للمسلم التقية. خامساً:التقية عند أهل السنة غالباً ما تكون مع الكفار وفي حال الإكراه والاضطرار. اسف للخروج عن الموضوع و لكن كان يجب الرد على ادعائات ال****** المحمدى
__________________
يستطيع الإنسان ترويض الوحوش المفترسة أما لسانه فلا يقدر أن يلجمه أذكر لى كلامك الذى جعلتنى عليه اتكل . هذا الذى عزائى فى مذلتى , لأن قولك احيانى ( مز 118 ) |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
أقتراح ليوسف سيدهم رئيس تحرير وطني | ABDELMESSIH67 | المنتدى العام | 15 | 04-10-2008 07:13 AM |
جريدة وطني و القضية القبطية . | الذهبيالفم | المنتدى العام | 11 | 27-01-2007 12:04 PM |
جريدة وطنى والنوم فى العسل !!! | yaweeka | المنتدى العام | 11 | 25-04-2006 11:47 PM |
سقوط جريدة وطنى | para`o | المنتدى العام | 19 | 09-06-2004 02:20 PM |
الأمة القبطية غير موجودة بحسب مقال فى جريدة وطنى | botroc100 | المنتدى العام | 1 | 10-09-2003 09:05 PM |