عادل امام....(مدموج)

[وطنى مخلص]

الصديق /Besoo
بالفعل قداسة البابا برئ و قد نشرت عدة صحف قبطية تابعة لاكثر من ابارشية تصحيح واقعة
لتلك الاكذوبة الصحفية التى ابتدعتها منكحة المصرى اليوم المملوكة للغٌلام نجيب ساويرس و تبعتها فى تلك الاكذوبة كل الصحف المصرية تقريبا على طريقة : و شهد شاهد من اهلها (على اعتبار انه من الاخطاء الشائعة ان نجيب ساويرس مسيحى )
و الصحيح جاء بأن قصة الفيلم كما جاء بها عادل امام لقداسته
كانت تقول بأن القسيس المسيحى اضطر للفرار من بلدته بالصعيد الى الاسكندرية هربا من ارهابيين محمديين (و ليس من متطرفين مسيحيين مسلحين !! يحملون السلاح ضد المعتدلين المسيحيين و يلاحقونهم و يقتلونهم !!!!!!!كما كذبت منكحة المصرى اليوم المملوكة ل نجيب ساويرس و تبعتها فى الكذبة عشرات الصحف المحمدية على طريقة و شهد شاهد من اهلها ) بعد ان سرت شائعات فى القرية عن قيام القسيس بتنصير احد محمديو القرية
و انه نظرا لان الشيخ العربانى المحمدى الموجود بالقرية يحب هذا القسيس حبا جما فقد آثر الا يتركه يهرب بمفرده بليل بل رافقه فى رحلة الهرب حتى يطمئن عليه الى ان اوصله للاسكندرية و هو يظن ان الاسكندرية المدينة المتفرنجة المتحررة السياحية و العياذ باللات هى بر الامان لمن يريد ان يهرب من الارهاب المحمدي و لكن بعد وصولهما للاسكندرية و قبل ان يهم الشيخ المحمدى العربانى بالعودة للقرية فى الصعيد تتفجر احداث ارهابية محمدية فى الاسكندرية ضد القبط و كنائسهم بسبب تحريض الصحافة المصرية على اعمال الارهاب ضد القبط على خلفية شائعة روجتها احدى الصحف عن مسرحية تنتقد سيدنا أنكح العالمين قام بعض الهواه بتمثيلها فى مهرجان للتربية المسرحية اقيم بإحدى كنائس الاسكندرية منذ سنوات
مما يجبر الصديقان على محاولة الهرب ثانية من الاسكندرية و لكنهما يموتان برصاص الارهاب المحمدي اثناء الاحداث الارهابية بالاسكندرية
------------------------------
و اختتمت الصحف القبطية التوضيح بالقول : أنه من المعروف ان قداسة البابا ليس جهة رقابية فى الدولة و ليس له حق المنع او المصادرة و بالتالى فعادل امام لم يكن يحصل منه على تصريح بالقصة